هدا أنا
أنا الدي لم أعد أرى اي أحلام لأن أحلامي نفدت
ربما لأنني أزلت الستار على أسراري المخبئ
لدى تراني اكتب قصصي الواقعية لأجمع فيها أفكاري المشتة
او ربما لأنني أحببت فارسة من نار و حين جاء الشتاء انطفأت ولم تعرني أي اهتمام
سألني الدجى يوما لمادا يا أخي تغيرت و عدت هكدا scratch
أجبته بالدريجة.....
جرحوني صحابي جروح قتالة...
بكيت حتى عييت او دمع تسال...